توضح هذه الدراسة البِنَى البلورية التي طال انتظارها للمثنويات المغايرة للعامل المستحث بنقص الأكسجين (HIF)، بما في ذلك المركبات المقيدة إلى الجزيئات الصغيرة والحمض
المصدرتوضح هذه الدراسة البِنَى البلورية التي طال انتظارها للمثنويات المغايرة للعامل المستحث بنقص الأكسجين (HIF)، بما في ذلك المركبات المقيدة إلى الجزيئات الصغيرة والحمض
المصدر